كنت اشتغل في نفس المكتب مع الرجل الذي ياتي الى احلامي كل ليلة و ينيكني و انا بدوري كنت اتغزل به في كل فرصة اجدها اليوم عندما ذهبت الى المكتبة التي تكون خالية وقت الغداء و لا احد ياتي اليها وجدته يتبعني فتفاجئت لماذا جاء الى هنا حتى شعرت به يمسكني من مؤخرتي من ورائي و يجذبني اليه حتى شعرت بصده على ظهري و مؤخرتي كانت على زبه قال لي اخيرا اصبحت لوحدك معي ما رأيك ان نتوقف عن اللعب ثم شعرت به يرفع قميصي و انا تركته يعمل كل ما يريد فلا يعلم اني كنت ممحونة لاجل هذا اكثر منه ثم نزل تنورتي و بدا يقبل مؤخرتي بطريقة جائعو و يصفعني فيها حتى اعض على شفتاي من الالم و كسي كان يتبلل اكثر مع كل ضربة كان عنيف جدا اعجبني اكثر خصوصا عندما ادارني لعنده و مددني فوق المكتب ثم نزل على كسي كان يقبلني منه كأنه يقبل فمي قبلة فرنسية عنيفة و ساخنة لم اكن اصدق الرعشة و المتعة التي فيها انا الان لم اجربها من قبل و لم اعرف اني احب القوة في النيك عندما انتهى من الهام كسي قلع ملابسه بسرعة البرق ثم امسك زبه الذي كان ابيض و طويل جعلني اتخيل الى اين سيصل عندما يدخلني و لم اتسائل كثيرا لانه دخلني بسرعة و ااااه ااه كان يدخل الى اعماقي و خصيتيه تضرب على اه اه اااه اااه بعدها ادرني و بعد ثانية بان خرج من طسي شعرت به يملا ثقبة طيزي بزبه امسكت بزازي و بدأ اعصرهم و ا دعكهم و اعض على شفايفي و انا اشعر بزبه يحتك مع طيزي و يعطيني لذة لم اكن متاكذة ان سمي يستطيع ان يتحملها و هو كان يتأوه و يزمجر بقي ينيك مؤخرتي و يضربها حتى شعرت به يفرغ بداخلي و يملأني بحليبه اللزج الساخن و انا نزلت مرتين و كل واحدة كانت اقوى من الاخرى لم اعد استطيع حتى ان اقف على رجلي بعدها .
من فيديوهات سكس مصريه تقولو حطو في طيزي التي يحبها الجميع إلى أعنف وأكثر الرغبات الجنسية انحرافا، كل هذا وأكثر يوفره موقع com-porno.com. يجب أن تعرض الأفلام الإباحية التشويق والإثارة، وليس روتين ممل. استخدم هذه الصفحة الرائعة للبحث عن المحتوى سكس مصريه تقولو حطو في طيزي الذي تريده بالفعل بدلاً من أن ترضي بشيء متوسط مثل الأشياء الموجودة على القنوات الإباحية السيئة. وبمجرد أن تجد الفتاة المثيرة في فيلم سكس مصريه تقولو حطو في طيزي الذي يعجبك، قم بمشاهدته عدة مرات، أو تنقل بين عشرات الفيديوهات الجنسية الأخرى التي ستعجبك تمامًا. كل الفيديوهات الموجودة هنا عالية الجودة وكلها على بعد ضغطة واحدة على com-porno.com فماذا تنتظر افتح الصفحة الآن واستمتع.