في هذا اليوم كنت مع حبيبي الذي يكبرني من السن و قال لي انه قد صبر علي كثيرا و انني يجب ان اسعده و اغمل معه نيك كس او سيذهب الى فتاة تسطيع عمل ذلك لقد كنت احبه كثيرا و لا اريد ان اضيعه و في الحقيقية لقد كنت احلم بأن ينيكني ولاكني كنت خجولة لكي اعمل اول خطوة و اليوم كان اليوم الموعود ذهب بي الى بيته و جلسنا في غرفة الجلوس و بدأ يسألني كل الاسئلة الساخنة و قال لي هل تحبين مشاهدة افلام السكس قلت له بخجل اشاهدها كل ليلة قبل ان انام لاريح نفسي اعجبه جوابي ثم قال لي اليوم سأجعلك تجربيه مباشرة ثم وقف امامي بعدها جلس و امسك بيدي ووضعها على زبه من تحت سرواله احسست به طويل و ضخم و ساخن مثلما كنت اتخيله بالضبط ثم اخرجه امامي وااو قضيبك ضخم عندها امسكني من شعري و ادخل زبه و بدأ ينيكني منه حتى تحس به في حلقي و يصرخ ارضعيني و كنت مطيعة و عملت كل اللذي يريد مني بعدها اجلسني على ظهري و فارق رجلاي ودفن راسه بين فخادي وبشفايفه راح شافط شفرات كسي كانه بيبوس شفايف عادية و كان يلعب بشعرتي بيده هو و يمص في اشفار كسي مد اصبعين من اصابعه وبقى يدعك زنبوري حت اصبحت لا استحمل اكثر على اخري و بدأت اترجاه ان يريحني و من ابتسامته كان يتيمتع بتعديبي هكذا ثم شعرت بزبه يدخلني فضل يدخله حتى لما احسست ان زبه بقى في بطني بداخلي لم يعرف كسي كيف يستوعب كل حجم القضيب بداخلي و احسست بألم رهيب لدرجة ان عيناي اصبحت تدمع من اﻻلم و لاكنه لم يخرجه و تركه بداخلي حتى هدأ الالم و بدأ يقبلني ثم بدا ويخرجه ويدخله ببطء وكل مايحتك بكسي اهيج بدرجة مميتة حتى شعرت به ينتصب اكثر و اخرجه بسرعة لينزله على كل جسمي ابيض دافئ و لزج كانت تجربتي الاولى و كانت رائعة و ساخنة .
من فيديوهات سكس جيبهم حبيبي التي يحبها الجميع إلى أعنف وأكثر الرغبات الجنسية انحرافا، كل هذا وأكثر يوفره موقع com-porno.com. يجب أن تعرض الأفلام الإباحية التشويق والإثارة، وليس روتين ممل. استخدم هذه الصفحة الرائعة للبحث عن المحتوى سكس جيبهم حبيبي الذي تريده بالفعل بدلاً من أن ترضي بشيء متوسط مثل الأشياء الموجودة على القنوات الإباحية السيئة. وبمجرد أن تجد الفتاة المثيرة في فيلم سكس جيبهم حبيبي الذي يعجبك، قم بمشاهدته عدة مرات، أو تنقل بين عشرات الفيديوهات الجنسية الأخرى التي ستعجبك تمامًا. كل الفيديوهات الموجودة هنا عالية الجودة وكلها على بعد ضغطة واحدة على com-porno.com فماذا تنتظر افتح الصفحة الآن واستمتع.